أحدث التعليقات

سؤال هام: تحية طيبة عطرة للإخوة الأحبة في الناطق وسؤالي هو. هل يعمل برنامج تالكس على جهاز n95 حيث يتميز هذا الجهاز بخصائص قوية من أهمها خاصية تحديد المواقع بالأقمار الصناعية gbs فأرجو إفادتنا في ما إذا كان البرنامج يعمل مع هذا الجهاز المتميز وتقبلو مني جزيل الشكر وكبير الاحترام وعظيم التقدير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد لا يسعني إلا التوجه بالشكر الجزيل للإخوة في شركة الناطق على عروضهم المتتابعة وحسناتهم المتوالية فهم دوما حريصون على التشجيع والتسهيل لكل مستفيد من منتجاتهم ولمن يريد الإستفادة فجزاهم الله كل خير وكان الله في عونهم وأدام لهم التوفيق وبالمناسبة أجد أن من المناسب أن أقول لؤلاك الذين يحاولون الإساءة للمستخدمين وللشركة بطرقهم الملتوية أن يسارعوا بنبذ تلك الأفعال السيءة ويسارعوا للإستفادة بالطرق السليمة ويبتعدوا عن تلك الأساليب المشينة والتي إن خفيت على الناس فهي لا تخفى على الله فهو يعلم خائنة الأعيون وما تخفي الصدور والنكن يدا واحدة متعاونين بنذ كل ما لا خير فيه خصوصا وأن هذه الأفعال محرمة وذلك لا يخفى على أحد وفي الختام أسأل الله أن يبعدنا عن كل ما فيه إساءة للآخرين وأن يجزي إخوتنا في شركة الناطق خير الجزاء على تشجيعهم المتتابع وحسناتهم المتوالية وخدماتهم الجليلة راجيا لهم مزيد من التقدم والتوفيق

الاخوة الزملاء في شركة الناطق للتكنولوجيا المحترمين ,

إنني أقرأ وباستمرار العروض الترويجية التي تطلقونها على برامجكم من وقت لآخر كوني ممثلكم في لبنان وسوريا لكن ما أود معرفته هو إن كانت تلك العروض ومن أية بلدان عربية تلقى هذا التجاوب إذ إنه من خلال تجربتي أجد أن معظم المكفوفين كي لا أقول كلهم يفضلون القرصنة على شراء النسخ الاصلية باجتراحهم حججا عديدة لتبرير ما يقومون به وشكرا .

لا تحقرن صغيرة في شئ فإن الذبابة تدمي مقلت الاسد
لك عظيم الشكر استاذ عودة , وكما عودتنا دائما بالمدونات الجميلة والشيقة.
لا ادري هل استخدمت بيت الشعر هذا في مكانه ام لا ؟ وهل كتبته صحيحا ام لا ؟ ولكن على العموم فالمقصود عدم الاستهوان بالشئ القليل او الصغير او القديم كما في هذه القصة.
لكن الشاهد في هذه القصة ان الافكار دائما تتجمع من مختلف العقول حتى وان اختلفت في الرأي . كما انني من المعجبين والمهتمين دائما بالمجتمع الامريكي لما فيه من مشرايع رايدة وافكار يمكنها ان تضيف لما عندنا الكثير الكثير , فمن ذا الذي يمكنه ان يهتم في عالمنا العربي بمثل هذه الاضياء ويرعاها .

أرجو ان لا تبخل علينا بما عندك يا استاذ عودة من افكار ومواقف مرت عليك في امريكا ، وان تحكي لنا عن الجانب الذي لمن نراهوا في المجتمع الامريكي .
جزاك الله عنا كل خير
ووفق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد أحلام تتحقق يوما بعد يوم وأفكار كانت تساور المكفوفين قديما أصبحت اليوم حقائق ملموسة بفضل الله ثم بفضل المفكرين والمهتمين في هذا المجال فكم كنت أتمنا أن أجد ما أغني به نفسي في قضاء حاجاتي الخاصة دون احتياجي للآخرين حتى قيض الله لنا هذه الشركات التي اهتمت بحاجيات المكفوفين وغيرهم من ذوي الإحتياجات الخاصة وفي مقدمة تلك الشركات شركة الناطق والتي حملت على عاتقها هذا المجال وسارت به قدما وفتحت ذراعيها أمام الكفيف وأخذت بيده ووقفت إلى جانبه بالتشجيع والدعم المعنوي وذلك بتوفيرها للبرامج والأجهزة وطرح التجارب والمستجدات في موقعها ودعوتها الجميع للمشاركات وأبداء الآراء وتشجيع المبدعين والموهوبين بطرح أفكارهم لنقلها من فكرة إلى حقيقة فهي ليست شركة للعاملين فيها فقط ولكنها شركة للجميع فهي لم تقتصر على التسويق فحسب بل هي تسعى إلى بث الوعي والتشجيع والدعم المعنويا بما تقدمه من منتجات وتجربات على موقعها الإلكتروني والدعم المادي يتضح بعروضها المتتابعة فمثلها يتوجب علينا أن نضع أيدينا مع يدها لنصل إلى ما نتطلع إليه وبالمناسبة أشكرة الإخوة الذين نقرأ آراءهم من خلال موقع الناطق على ما ييبذلوه للجميع وأهيب بذوي المواهب والمبدعين أن لا يبخلوا علينا بما لديهم لنتعاون كل بما يملك من قدرات وأفكار وآراء لنكون يدا واحدة تسير على طريق التقدم والوصول إلى الهدف المنشود أقول هذا وأنا أعرف من نفسي أني لا أملك سوى الكلمات والرغبة إلى تلك المنتجات التي أتمنا الحصول على ولو شيءا يسيرا منها وسوف يمكنني الله من ذلك إنشاء الله وليعلم القارئ أني لم أكن عضوا في الناطق ولكني متصفح للموقع ومن المشاركين فيه والمستفيدين من منتجات الناطق وأصدقائها وفي الختام أتوجه بالشكر الجزيل للإخوة في شركة الناقط وعلى رأسهم الأستاذ عودة هزيم والإخوة المشاركين في إبداعاتهم وآراءهم وأفكارهم متمنيا للجميع دوام التوفيق والنجاح

لقد لمست الوتر الحساس في امتنا العربية استاذ عودة هزيم. فنحن واقول نحن حتى لا أُخرج نفسي منهم يعيب علينا اننا ناخذ فقط ولا نعطي وهذا هو سبب تاخرنا. فمثلا لو اننا اخذنا المعلومة او الموضوع وحصلنا على الاستفادة منه فلما لا نؤدي او نرجع لصاحب الموضوع ما فهمناه او ما خلصنا منه حتى نكون بذلك قد افدنا واستفدنا وان لم نضف عليه اي شئ. سوف اشرح لكم كيف اننا افدنا واستفدنا.
نكون قد افدنا شخص اخر غير صاحب الموضوع باننا قد عكسنا له الزاوية التي فهمنا بها الموضوع ,فلربما انه لم يتمكن من فهم الموضوع او انه فهمه بطريقةاخرى , فيضيف ذلك الي ما عنده ولو جزء يسير .
اما صاحب الموضوع فعلاوة على ما تقدم وان كان صاحب الموضوع هو الذي خلق الفكرة , فبذلك نكون قد شجعناه , وشددنا من ازره , ونكون ايضا قد بلغناه ان فكرته قد وصلت الي الناس , فيزيد ذلك من ما عنده ليبدع ويخلق مزيد من الافكار.
اعزروني على الاطالة ولكن كم تمنيت ان اناقش هذا الموضوع مع مجموعة من الناس , لانه كما قال استاذنا عودة سؤال يحيرني.

في الحقيقة أن الإهتمام موجود ولكن السعر هو العقبة القائمة حاليا. نأمل أن يكون هناك إقبالا على الجهاز بحيث نستطيع تقديمه بسعر أقل في المستقبل.
عودة هزيم

هذا صحيح، أحسنت. في رأيي أنه من أبرز خصال السلوك العام للمواطن العربي هو تركيزه على العمل بشكل منفرد. أما العمل ضمن مجموعات فنحن دائما نفشل والأمثلة على ذلك كثيرة جدا ولا تحتاج لذكرها.
دائما ما أذكر أمثلة من تجربتي حيث يهمنى عرضها هنا لكي أتذكرها واشارككم إياها فإسمحوا لي أن أذكر أحدها:
أذكر في جلسة الحصول على الجنسية الأمريكية أمام قاض أمريكي وبعد أن قام بتسليمي وثائق الجنسية وتهنأتي بالحصول عليها حثني على أمرين قال لي أنهما في غاية الأهمية وأنه يتوجب على أن أقوم بهما دائما لانهما من مسئولياتي كمواطن أمريكي:

الأمر الأول:أن أكون دائما نشطا في الإنتخابات لأن ذلك يجعل صوتي مسموعا.

الأمر الثاني: أن أُلبي دعوة المحكمة عندما تدعوني لكي أكون من ضمن لجنة المحلفين أو Jury Duty في قضايا مختلفة عملا بالنظام الأمريكي حيث يكون قرار الحكم بيد مجموعة من المواطنين الذين يحضرون جلسات المحكمة ويستمعون إلى الأدلة والدفاع. ومن المعروف أن سواد الناس يتجنبون تلك المهمة التي يعتبرها القاضي وطنية في المقام الأول. قال لي إذا لم أشارك في مثل تلك اللجان فإن القضاة هم الذين سوف يكون لهم الكلمة الأولى في الحكم وأكون قد خسرت أنا المواطن استقلالية قراري ومشاركتي في إقرار العدل والمساواة في المجتمع.

لا تزال كلمات ذلك القاضي تحضرني وأعتقد أن ما أراد أن يحثني عليه هو أن أكون مواطنا مسئولا آخذا بزمام المبادرة وأن لا أُلقي مسئولياتي على الآخرين. فالمواطنون هم الذين يصنعون الوطن.

تحن في هذا الموقع الإليكتروني نقول لأصدقائنا أن المشاركة مسئولية وأن الجميع يستفيد منها، فنحن لا نعلم من أي مكان تأتي الأفكار المبدعة، فتلك الأفكار تقطن الآن في أذهان أصحابها. أهيب بجميع زوار الموقع وأصدقاء الناطق أن لا يكتفوا بالأخذ فقط ولكن يجب أن يعطوا أيضا. نرى دائما مشاركات قد لا أستفيد منها أنا أو أنت ولكن قد يستفيد منها زائر آخر.
لن نقطع الأمل ولن نتنصل من مسئولياتنا وسوف نستمر بإذن الله.
عودة هزيم

أشكرك سيد عودة على ما تزودنا به من معلومات من تلك الدول المتقدمة.
وفي نفس الوقت فلدينا ما يكفي لجعل العالم العربي يكون لديه طفرة من تلك المنتجات بإنتاج محلي.
ولعلي أذكر تجربتي في مثل هذا الموضوع:
قبل عدد من السنوات الماضية قمت بعمل جهاز يشبه الجهاز المذكور في االمعرض ويزيد عنه في أنه يعمل بالإهتزاز إظافة للصوت
وقد عرض هذا الجهاز للجهات الحكومية المعنية وبعض الشركات ومنها شركة الناطق, وكان هناك إعجاب كبير من الجميع
ولكن لم يلقى هذا المنتج الدعم الكافي لتطويره والإستفاده منه وسيكون منتج عربي وبسعر مناسب جدا للجميع.
وأنا متأكد أننا نحن كعرب لا ينقصنا الإبداع والتفكير والتطوير ولكن ينقصنا ... وأترك أكمال الفراغ للقارء.
وتحياتي للجميع

تحياتي لك أستاذ علاء
أنا متأكد من أن اليوم الذي سيكون لنا فيه اذاعة بإذن الله ليس بالبعيد
وخصوصاً بوجود المبدعين أمثالك مِن مَن يملكون أقلاماً تفيض بأعذب الكلام وتجود بأروع الآراء والتحاليل ولديهم القدرة على استخدام بل وإنتاج تقنيات حديثة قادرة على تقديم الفائدة والمتعة للمكفوفين.
وفي الختام أرجو أن تعذرني على التأخر في الرد.
تمنياتي لك بالنجاح الدائم.

نقوم الآن باستقبال آراء أصدقائنا عن هذا الجهاز. العقبة الوحيدة فيه في رأيي هو سعره مرتفع بعض الشئ. من خلال تجربتي للجهاز وجدته مفيد في مسح الأماكن التي يريدها الكفيف بحيث يتجنب الإصطدام بالكائنات التي قد تعترضه.
وشكرا.
عودة هزيم

لقد قرأت بشغف كبير هذا الموضوع بعد إزالتي لInternet Explorer7.0 لكثرة المشاكل التي واجهتها مع Hal6.53 لذا إرغب بمعرفة ما يلي:
01( هل تعمل الخارطة المذكورة مع نسخة الهال التي أستخدمها؟
02( إن كان الجواب بالايجاب من أين يمكن تنزيل هذه الخارطة؟ يرجى الملاحظة أن نسخة الويندوز لدي هي شرعية وكذلك نسخة الهال فأنا ممثل شركة الناطق للتكنولوجيا فث لبنان وسوريا.