English إقفز إلى المحتوى اقفز الى روابط تهيئة طريقة العرض وحجم الخط

بها تكتمل الأناقة

الساعات الناطقة

بها تكتمل الأناقة.

عندما يسأل أحدهم عن آخر المستجدات نسارع بسرد كافتها ونشير أيضا إلى الساعات الناطقة بموديلاتها المتنوعة والتي تم إستلامها بعد جهد  التسجيل بصوت نقي والتطوير  والفحص والتصنيع لكي يسارع بعضهم بالقول بأن معرفة الوقت قد أُنيط بها للهاتف الجوال ولكن العارفون بالساعات عادة ما يلمون بأن الساعات قد صُممت لأكثر من هدف.

وكأن شيء ما يكون ناقصا إذا ما إختفت الساعة من يد أحدهم. فبها تكتمل الأناقة وبها تستقل المهام مثل معرفة الوقت وتفعيل المنبهات والإعلان عن تاريخ اليوم أو إجراء العد التصاعدي لهذا النشاط أو ذاك مثل التمارين الرياضية أو لعبة من الألعاب يحطم أحدهم بها الرقم القياسي بواسطة التوقيت له بشكل إحترافي بإستخدام الساعات الجديدة من الناطق والتي تحتوي على خاصية العد التصاعدي ضمن خصائص أخرى متنوعة.

ويدعي البعض بأن ساعة المرء تبوح بالكثير عن شخصيته. فهي تكشف عن أمور مثل هواياته وذوقه وإختياره. وللأسف لم يكن للكفيف حظا كبيرا من التنوع في الساعات فأصبح مقتنعا بما يحصل عليه مما ينطق منها سواء كان رديئا في الشكل أو الخواص وأكثرها يعمل لفترة قصيرة لينتهي به المطاف في سلة المهملات لرخص الشكل والذوق والخواص. كل ذلك أصبح في تعداد الذكريات التي مضت بإطلاق الناطق لساعات أنيقة في الشكل ومتنوعة في الخواص والإمكانيات. وهي ساعات تحمل ضمان سنة كاملة.

الساعة المعدنية هي الأكثر أناقة للمناسبات  والساعات الرياضية توحي بأن من يلبسها يتمتع بأناقة تتلائم مع النشاطات اليومية المختلفة وساعة المنبه تصلح في السفر والإستقرار.

وما أجمل أن يكون للكفيف أكثر من خيار.

إضغط هذا الرابط لسماع شرح صوتي عن الساعات العربية وخصائصها

 

للمزيد من المعلومات الرجاء التواصل مع الزميل أحمد محمود على البريد الإليكتروني: sales@nattiq.comأو الإتصال على : 0097165749995